 |
| الصورة من تونس |
المقالة الاولى
#الجنس_والحرية
#الجنس و #الحرية
يعني ياتي شخص له ميول الحداثة والتحرر يدعو الى حرية الاشخاص في لباسهم وحركاتهم وحياتهم ومعتقدهم والانفلات من قيد الدين والمعتقد وممارسة الشعائر وهاجس العادات والتقاليد ونظرة المجتمع ، هذا الشخص نفسه له كبت جنسي او اهداف لا يستطيع القيام بها الا اذا كان في وسط جماعة تقوم بنفس الشيء او شيء قليل منه حتى يتسنى له ان يكون بطل وله الحرية التامة في ما يقوم به، اقصد ان شخص لونه احمر لن يستطيع العيش في مجتمع لديه جماعات بلون ازرق واخرى اخضر واخرى اصفر يجب عليه ان يزرع اللون الاحمر في ذلك المجتمع، حتى يستطيع القول
الفرنكوفونيون اليوم يحاولون تحويل الجزائر الى هذا النوع التحرري اتركني من رجالات السياسة والوزارة اتحدث تن الطبقة المثقفة من الصحافة والاعلاميين والمؤلفين
لم يجدوا ضالتهم في تمسك القبائل بثقافتهم ولا الشاوية ولا التوارق ولا حتى الثقافة المستركة بين المغرب والجزائر في الغرب الجزائري
ويتصل الجنس بالحرية في ننقطة انا حر افعل ما يحلو لي في جسدي لا يا سيدي انت حر في خياراتك ولست حرا في ما لم تصنعه بنفسك جسدك ليس لك انما هو دين وامانة
على العموم المتحررين لا تحدثهم بالقرءان والسنة والسلف الصالح فهم يرون هذه الامور دعوة للعبودبة وللانقياد على عكس مصاحبة زوجتك لعدد من اصدقائها في العمل وفيسبوك كادنى درجة من التحضر
رسالتي الى هؤلاء خذوا ثقافتكم التحررية وعودوا بها الى بالوعات اوروبا
#الجنس و #الحرية
لماذا يحاول المتحررون ربط الجنس بمفهومه البورنوغرافي بالحرية الشخصية والممارسة الذاتية؟
كل متحرر يدافع عن حرية الافراد الشخصية لكن بطريقة جماعية
يعني ياتي شخص له ميول الحداثة والتحرر يدعو الى حرية الاشخاص في لباسهم وحركاتهم وحياتهم ومعتقدهم والانفلات من قيد الدين والمعتقد وممارسة الشعائر وهاجس العادات والتقاليد ونظرة المجتمع ، هذا الشخص نفسه له كبت جنسي او اهداف لا يستطيع القيام بها الا اذا كان في وسط جماعة تقوم بنفس الشيء او شيء قليل منه حتى يتسنى له ان يكون بطل وله الحرية التامة في ما يقوم به، اقصد ان شخص لونه احمر لن يستطيع العيش في مجتمع لديه جماعات بلون ازرق واخرى اخضر واخرى اصفر يجب عليه ان يزرع اللون الاحمر في ذلك المجتمع، حتى يستطيع القول
هاد المجتمع داير هكذا هاد المجتمع بطبيعته حر
الفرنكوفونيون اليوم يحاولون تحويل الجزائر الى هذا النوع التحرري اتركني من رجالات السياسة والوزارة اتحدث تن الطبقة المثقفة من الصحافة والاعلاميين والمؤلفين
لم يجدوا ضالتهم في تمسك القبائل بثقافتهم ولا الشاوية ولا التوارق ولا حتى الثقافة المستركة بين المغرب والجزائر في الغرب الجزائري
ويتصل الجنس بالحرية في ننقطة انا حر افعل ما يحلو لي في جسدي لا يا سيدي انت حر في خياراتك ولست حرا في ما لم تصنعه بنفسك جسدك ليس لك انما هو دين وامانة
على العموم المتحررين لا تحدثهم بالقرءان والسنة والسلف الصالح فهم يرون هذه الامور دعوة للعبودبة وللانقياد على عكس مصاحبة زوجتك لعدد من اصدقائها في العمل وفيسبوك كادنى درجة من التحضر
رسالتي الى هؤلاء خذوا ثقافتكم التحررية وعودوا بها الى بالوعات اوروبا